زادت في الفترة الأخيرة الألبومات الإنشادية وقبلها زاد المنشدين بكثرة دون هدف واضح لهم ، فهناك من المنشدين فعلا تشعر بالرسالة السامية التي يُريد يوصلها من خلال كلمات الانشودة ، بينما البعض ليس لديه رسالة بل هي أنشودة مكررة الموضوع بكلمات أخرى ، والطرف الاخير الإنشاد لديه مجرد هواية لا أكثر ولا أقول ، لدرجة اننا أصبحنا لا نستمتع في الإستماع لتلك الانشاد ، بعد إن عدد المنشدين الذي يستحقون الوقت للاستماع لألبوماتهم لا يتعدون الأصابع ، كل ذلك لأن الإنشاد يسري في دمائهم ، ولديهم حسن اختيار الكلمات بالإضافة إلى الإلقاء الذي يكون من القلب إلى قلوب المستمعين ، وكنت أقول سابقا ، من يُريد الإستمتاع بالانـاشيد فعليه بأناشيد زمــان ، فهي الأصل والأساس ، أما ما نراه اليوم ما هو إلا تشويه للأنشودة من البعض ، واضع لكم بعض الأناشيد القديمة للإستمتاع والاستماع :

أغلب الأناشيد القديمة ما هي إلا أناشيد حماسية وجهادية ، وأجمل ما فيها هي الكلمات المختارة وطريقة الالقاء ، ففعلا تشعر بالحماس من خلال الاستماع إليها ، وأبدأ معكم بهذه الأناشيد :

1- الأرض لنا والقدس لنا للمنشد حسام الاحمد :

2- أنشودة زلزل زلزل جنود الفداء :

3- أنشودة سأل الطفل الحائر :

4 – أنشودة غرباء : هناك اكثر من منشد قام بتأديتها ولكن أول من أنشدها كانت مسجون :

5- أنشودة : يا أيها الإنسـان هل تبكي لما أبكاني :

هناك أناشيد كثيرة من الاناشيد القديمة ، واترك لكم المجال للمشـاركة بأجملها 🙂

وسيتم توفير ملف تورينت لكم يحتوي على جميع الأناشيد القديمة .