خارج الخدمة "مؤقتا" أغلب قوانين الجامعة لا تصب في مصلحة الطالب ، ولا ندري هل تمت دراستها قبل إصدارها ، أم أنهم سمعوا كلمتين من خبير أجنبي فقاموا بالتطبيق ، فتكون تلك العبارات الخبيرة سببا في كره الطالب للجامعة ،بل أغلبها تصب في مصلحة الجامعة التي تشعر خلال السنوات الدراسية أنها تبحث عن المادة قبل البحث عن كيفية إنتاج جيل مُثقف وواعي من خلال تلك المساقات والمواد الدراسية ، حتى وصل الأمر لمرحلة الندم على اختيار تلك الجامعة التي كان يحلم بامور جديدة في حياته مختلفة تماما عن المدارس . فهل فعلا الجامعات المحلية بدأ صيتها ومكانتها بالإنخفاض . " شابين كان معدلهما قبل التخرج بكورس 2.2 , ولكن الأول تقديره جيد والثاني تقديره مقبول " .